بيروت-الاستقلال
منذ ١٠ أيام
عملية "الاغتيال السياسي" التي نالت "باسكال سليمان"، جرى استغلال ورقة اللاجئين السوريين للتغطية عليها عبر التحريض عليهم.
منذ شهر واحد
تكمن التخوفات والتساؤلات في مدى إمكانية قبول الدول بتسليم المطلوبين للنظام السوري، بموجب نشرات حمراء صادرة عن الإنتربول.
في أكثر من مناسبة، تؤكد المعارضة السورية أنها ما تزال منخرطة "بشكل إيجابي" في جلسات اللجنة الدستورية المشكلة برعاية أممية لصياغة دستور جديد للبلاد، في مقابل تعطيل نظام بشار الأسد وحلفاؤه لأعمالها في جنيف السويسرية.
لا ينفك رئيس حكومة الأسد، حسين عرنوس في معظم اجتماعاته بوزراء الحكومة عن إلقاء اللوم على العقوبات الغربية؛ كسبب رئيس للانهيار الاقتصادي والمعيشي للمواطنين.
جدد المتظاهرون التأكيد على مطالب الثورة الأولى، ونادوا "برحيل رأس النظام بشار الأسد وتفكيك الأجهزة الأمنية القمعية والإفراج عن المعتقلين.
تحل الذكرى الثالثة عشرة للثورة السورية التي انطلقت في 18 مارس/ آذار 2011، ضد بشار الأسد، وقدمت نصف مليون شهيد على مذبح الحرية، وسط تمسك جمهورها بإسقاط النظام ورفض كل محاولات إعادة تطبيع العلاقات معه عربيا وإقليميا ودوليا.